@mansooralshehri
يعد استخدام العناصر الإرهابية في العوامية صواريخ عسكرية من نوع (RPG) وعبوات ناسفة وألغاما أرضية، تحولا خطيرا في امتلاك هذه الفئة الضالة أنواعا متقدمة من الأسلحة العسكرية، ويعيد للذاكرة ما كانت تستخدمه عناصر تنظيم «القاعدة» الإرهابية في أعمالها الإرهابية من أسلحة متطورة مثل سلاح الحرب صاروخ «سام7» وقاذفات «موخه» شبيهة «بالآر بي جي» وصواريخ (الكاتيوشا)، إضافة إلى الأسلحة المختلفة من الرشاشات «كلاشنكوف» والمسدسات والقنابل اليدوية والقنابل محليه الصنع.
ولم يكن بحوزة إرهابيي العوامية طيلة السنوات الماضية سوى أسلحة نارية خفيفة تتمثل في نوعين من السلاح (المسدسات ورشاش الكلاشنكوف) إضافة إلى تصنيعهم القنابل الحارقة، واستخدامهم لأسطوانات الغاز وتفجيرها في الساحات العامة وأمام مركز شرطة العوامية بهدف قتل الأبرياء من رجال الأمن والمواطنين والمقيمين.
لكن محاكمات عدد من العناصر الإرهابية المتورطة في جرائم شهدتها العوامية كشفت وجود اتصالات بين أفراد خلايا العوامية وعناصر حزب الله اللبناني المدعوم من إيران، وتلقيهم تعليمات من أجل تنفيذ جرائم أمنية للإخلال بأمن واستقرار السعودية.
وعمدت العناصر الإرهابية على مدى الستة أعوام الماضية على العمل وفق التنظيم الهيكلي للخلايا الإرهابية وذلك بتخصيص بعض العناصر كمسؤولين عن توفير وشراء الأسلحة والذخائر وتصنيع القنابل الحارقة (المالتوف)، والآخرين لتوفير الدعم المالي عبر تنفيذهم جرائم سلب وسرقة، والبعض الآخر يعمل على رصد تحركات الدوريات الأمنية ومقارها وتمركز نقاط التفتيش.
يعد استخدام العناصر الإرهابية في العوامية صواريخ عسكرية من نوع (RPG) وعبوات ناسفة وألغاما أرضية، تحولا خطيرا في امتلاك هذه الفئة الضالة أنواعا متقدمة من الأسلحة العسكرية، ويعيد للذاكرة ما كانت تستخدمه عناصر تنظيم «القاعدة» الإرهابية في أعمالها الإرهابية من أسلحة متطورة مثل سلاح الحرب صاروخ «سام7» وقاذفات «موخه» شبيهة «بالآر بي جي» وصواريخ (الكاتيوشا)، إضافة إلى الأسلحة المختلفة من الرشاشات «كلاشنكوف» والمسدسات والقنابل اليدوية والقنابل محليه الصنع.
ولم يكن بحوزة إرهابيي العوامية طيلة السنوات الماضية سوى أسلحة نارية خفيفة تتمثل في نوعين من السلاح (المسدسات ورشاش الكلاشنكوف) إضافة إلى تصنيعهم القنابل الحارقة، واستخدامهم لأسطوانات الغاز وتفجيرها في الساحات العامة وأمام مركز شرطة العوامية بهدف قتل الأبرياء من رجال الأمن والمواطنين والمقيمين.
لكن محاكمات عدد من العناصر الإرهابية المتورطة في جرائم شهدتها العوامية كشفت وجود اتصالات بين أفراد خلايا العوامية وعناصر حزب الله اللبناني المدعوم من إيران، وتلقيهم تعليمات من أجل تنفيذ جرائم أمنية للإخلال بأمن واستقرار السعودية.
وعمدت العناصر الإرهابية على مدى الستة أعوام الماضية على العمل وفق التنظيم الهيكلي للخلايا الإرهابية وذلك بتخصيص بعض العناصر كمسؤولين عن توفير وشراء الأسلحة والذخائر وتصنيع القنابل الحارقة (المالتوف)، والآخرين لتوفير الدعم المالي عبر تنفيذهم جرائم سلب وسرقة، والبعض الآخر يعمل على رصد تحركات الدوريات الأمنية ومقارها وتمركز نقاط التفتيش.